المشاركات

مكونات الفضاء

صورة
مكونات الفضاء الثقب الاسود ا لثقب الأسود  هو منطقة موجودة في  الزمكان  (الفضاء بأبعاده الأربعة، وهي الأبعاد الثلاثة بالإضافة إلى الزمن) تتميز  بجاذبية  قوية جداً بحيث لايمكن لأي شيء - ولا حتى  الجسيمات  أو موجات  الإشعاع الكهرومغناطيسي  مثل  الضوء  - الإفلات منها. [1]  تتنبأ النظرية  النسبية العامة  بأنه يمكن  لكتلة  مضغوطة بقدر معين أن تشوه  الزمكان  لتشكيل الثقب الأسود. [2] [3]  يُطلق على حدود المنطقة التي لا يُمكن الهروب منها اسم  أفق الحدث . وعلى الرغم من أن عبور حدود أفق الحدث له تأثيرات هائلة على مصير وظروف أي جسم يعبُره، إلا أنه لا تظهر أي خصائص يُمكن ملاحظتها لهذه المنطقة. [4]  يعمل الثقب الأسود  بصفته جسما أسودا  مثاليا، لأنه لا يعكس أي ضوء.  [5] [6]  علاوة على ذلك، تتنبأ  نظرية المجال الكمي في الزمكان المنحني  بٱنبعاث  إشعاع هوكينج  آفاق الحدث،  بنفس الطيف  الذي يتسم به الجسم الأسود لدرجة حرارة تتناسب عكسيا مع كتلته. درجة الحرارة هذه على حدود جزء من مليار من الكلفن  للثقوب السوداء من الكتلة النجمية ، مما يعني استحالة ملاحظتها. أشار كل من  جون ميشيل   وبيير سيمون لابلا

رواد الفضاء

صورة
رواد الفضاء التعريف الدول التي منها مواطنون عملوا كرواد فضاء معايير التي تحدد رحلات الفضاء المأهولة متنوعة. ينص القانون الرياضي للاتحاد الدولي للطيران (بالإنجليزية Fédération Aéronautique Internationale واختصاراً FAI) والخاص بالملاحة الفضائية على أنها الرحلات التي تتخطى ارتفاع 100 كيلومتر (62 ميل). بينما في الولايات المتحدة يمنح أياً من رواد الفضاء المحترفين والحربيين والتجاريين والذي يتخطى ارتفاع 80 كيلومتر (50 ميل)، يمنح شارة رائد فضاء. بحلول يوم 20 يونيو 2011، مجموع 523 شخص من 38 دولة تخطوا ارتفاع 100 كيلومتر (62 ميل) أو أعلى، منهم 520 شخص وصلوا  للمدار الأرضي المنخفض  أو تخطوه. منهم 24 شخص تخطوا المدار الأرضي المنخفض، إما إلى مدار قمري (حول القمر) أو مدار من الأرض إلى القمر أو هبطوا على سطح القمر، وثلاثة من 24 شخص قاموا بذلك مرتين وهم: جيم لوفيل، جون يونج، ويوجين سيرنان. وحسب التعريف الأمريكي، وبحلول يوم 20 يونيو 2011، اعتبر 529 شخص على أنهم وصلوا للفضاء الخارجي، أى ارتفاع أعلى من 50 ميل (80 كيلومتر). من بين الثمانية طيارين الذين تخطوا حاجز 50 ميل (80 كيلومتر) على مت